للمنظمات غير الحكومية الإنسانية
- دمج أداة العناية الواجبة بحقوق الإنسان بشكل منهجي عبر جميع مراحل إدارة دورة المشروع ، بما يضمن أن تكون اعتبارات حقوق الإنسان جزءًا من كل مرحلة من مراحل اتخاذ القرار.
- إنشاء آليات مخصصة تتيح مشاركة فعالة للسكان المتضررين، مع التركيز بشكل خاص على النساء، الأطفال، كبار السن، الأشخاص ذوي الإعاقة، والنازحين داخلياً.
- مراجعة وتحديث تقييمات مخاطر حقوق الإنسان بشكل منتظم لتعكس السياق الديناميكي في شمال غرب سوريا.
- بناء قدرات الموظفين من خلال التدريب المنظم على مبادئ حقوق الإنسان، وتعميم الحماية، والتطبيق العملي لأداة العناية الواجبة بحقوق الإنسان.
- توثيق ومشاركة الممارسات المبنية على الأدلة والدروس المستفادة ومشاركتها من خلال آليات تنسيق العمل الإنساني المعتمدة.
لإشراك الجهات المانحة
- دعم الجهود المستمرة لتوطين الاستجابة الإنسانية. إن تعزيز المنظمات المحلية يعزز من تأثير العمل الإنساني ويعزز فعاليته على المدى الطويل.
- استخدام تقييم أداة العناية الواجبة بحقوق الإنسان بحيث تُظهر للجهات المانحة طبيعة الترابط بين تحديات حقوق الإنسان والحاجة إلى تمويل شامل.
- تقديم تحليل قائم على الأدلة حول كيفية تأثير القيود التمويلية على نتائج حقوق الإنسان، ضمن كل مشروع، خاصة في المجالات المتعلقة بالخدمات الأساسية مثل المياه والصرف الصحي والنظافة والمأوى والحماية.
- الدعوة إلى تمويل طويل الأجل، مستدام ومرن، يتيح للمنظمات معالجة الاعتبارات المتعلقة بحقوق الإنسان الفورية والطويلة الأجل. هذا أمر بالغ الأهمية لتكييف تمويل المشروع مع الحقائق المتغيرة باستمرار في مناطق النزاع.
ﻟﻠﺘﻨﻔﻴﺬ
- إنشاء أنظمة مراقبة قائمة على حقوق الإنسان تتعقب التأثيرات الإيجابية والسلبية على حقوق الإنسان.
- تصميم وتنفيذ لآليات تغذية راجعة ملائمة ثقافياً ومتاحة لجميع فئات المجتمع.
- تطوير خطط طوارئ متوافقة مع السياق المحلي لمعالجة مخاطر حقوق الإنسان.
- تعزيز الشراكات مع المنظمات المحلية لتعزيز مراقبة حقوق الإنسان المجتمعية.
ضمان دمج اعتبارات حقوق الإنسان صراحةً في جميع وثائق المشاريع، بما في ذلك المقترحات، التقارير والتقييمات على مختلف المستويات، بما في ذلك الشركاء مثل المنظمات غير الحكومية، والمنظمات الدولية غير الحكومية، والمانحين.